الرئيسية معايير تيفاني لألماس بمواصفات حصرية وممتازة

معايير تيفاني لألماس بمواصفات حصرية وممتازة

مواصفات أكثر صرامة وتألق أشدّ للماس، يشار إليها بخمسة معايير استطاعت تيفاني من خلالها أن تقيم أحجارها وترفع مستواها وترتقي بتصاميمها.
خاتم من الماس

  •  القطع هو المعيار الاول و أبرزها و يعني لدى تيفاني "التضحية القصوى"، إذ تقطع تيفاني الماس لتحقيق أقصى قدر من البريق بصرف النظر عن المقدار الذي سيضيع من هذا الحجر نتيجة هذه العملية، وهذا هو سر الجمال الفائق.
وتضحّي تيفاني أثناء القطع بالجزء الأكبر من الماس الخام، أكثر مما هو معتاد في هذه الصناعة. فالجمال يتفوّق على الحجم في كل مرة.

وكثيراً ما تضحي تيفاني بالحجم في سبيل الجمال، النتيجة تكون أن كل ماسة يتم التعامل معها تتخذ أروع شكل على الإطلاق. وبالتالي فإن كل تصميم لحِلية أو قطعة مجوهرات يوضع ليتناسب مع حجر معين، ولا يقطع أي حجر ليتناسب مع التصميم.
  •  النقاء هو المعيار الثاني يعتبر الحجر نقياً تماماً ولا تشوبه شائبة إذا خضع لفحص دقيق تحت مكبّر بقوة 10 درجات، ولم تُشاهد به أي عيوب داخلية أو خارجية.وتصنف تيفاني الماسة بمعايير أعلى وأشد صرامة، إذ إن أيّ حجر يصنّف بين درجتين من درجات النقاء يُمنح الدرجة التصنيفية الأقل.
  •  اللون هو المعيار الثالث فخاتم الخطوبة المثالي يتميّز بانعدام اللون. ولا تقبل تيفاني سوى بالماس ذي اللون المصنف بالحرف "I" أو الأفضل، فإذا كان للحجر لون غير محدد تماماً يُمنح اللون ذا التصنيف الأقل.
  • الوزن بالقيراط هو المعيار الرابع إذ لا يحدّد وزن الماسة قيمتها الفعلية، فيمكن أن يكون هناك فرق شاسع في سعر ماستين من وزن واحد نظراً لاختلاف الجودة بينهما. وما يميّز ماسات تيفاني عن غيرها هو أن الماسة تُقطع لتحقيق التوازن المطلوب بين الوزن والبريق، فيما قد يقطع الآخرون ماساتهم بطريقة تحافظ على أكبر وزن ممكن.
  •  "الحضور" هوالمعيار الأخير الباقي  وهو المعيار الحصري للنزاهة الخاص بتيفاني .التدابير التي تشير إليها تيفاني جميعاً بكلمة "الحضور" تشمل دقة القطع، والتناسق، والصقل، إذ ينبغي أن يلتزم خبير قطع الماس بخطة هندسية محددة لتنفيذ قطع "ممتاز ودقيق"، وإذا فشلت هذه العملية سيكتشف خبير الأحجار الخطأ بسرعة ويرفض الحجر فوراً.
ويستحسن أن يفكر الأزواج ملياً قبل اختيار الخاتم، لأن الماس سيظل إلى مدى الحياة، وينبغي أن يعكس ذوق مرتديه وشخصيته
يتم التشغيل بواسطة Blogger.