سبيكة ذهب نقي تزن ا كجم
ا
رتفع إنتاج تنزانيا من الذهب إلى 40.4 طن خلال سنة 2011، بعد أن بلغ 35.6 طن في سنة 2010، وذلك بعد قيام شركات التعدين باستثمار أموال في زيادة الإنتاج بفضل زيادة ما تدفق عليها من أموال إثر ارتفاع سعر الذهب. جاء ذلك في تقرير للبنك المركزي التنزاني صدر مؤخرا.
وتعتبر تنزانيا الواقعة شرقي القارة الإفريقية رابع "أكبر دولة منتجة للذهب" بعد كل من جنوب إفريقيا وغانا ومالي. وقد ارتفعت أرباحها من تصدير الذهب بنسبة كبيرة بلغت 47%، لتصل الأرباح إلى 2.226 مليار دولار في السنة الماضية،
ويعزى هذا الارتفاع الكبير إلى زيادة الإنتاج من جهة، وإلى ارتفاع الأسعار في السوق العالمية من جهة ثنية.وجاء في تقرير البنك المركزي التنزاني أن سعر الذهب قد ارتفع بنسبة 28%، ليصل إلى 1568 دولارا للأوقية الواحدة، فيما ازداد حجم الصادرات إلى 40.4 طن، بعد أن سجل 35.6 طن في عام 2010.
ويعتبر الذهب أهم مصدر للعملة الاجنبية في تنزانيا، حيث مثل 59.1% من صادرات البلاد غير التقليدية في العام الماضي. وقال التقرير أيضا إن الذهب وغيره من المعادن الثمينة، بما فيها الماس والتنزانيت (وهو نوع من الأحجار الكريمة اكتشف في تنزانيا قبل عدة عقود ويستعمل في صناعة المجوهرات)، تعتبر أهم ما تصدره تنزانيا إلى كل من سويسرا والصين وجنوب أفريقيا.
وتخطط تنزانيا لزيادة نصيب قطاع التعدين من الناتج المحلي الإجمالي إلى 10% حتى عام 2025، علما بأن نصيبه في السنة الماضية بلغ 3.8%.
وأعلنت شركة "أفريكان باريك غولد" African Barrick Gold، وهي أكبر شركة منتجة للذهب في تنزانيا ومن أكبر خمس شركات أفريقية منتجة للذهب، إنها ستزيد ما تدفعه للحكومة التنزانية من عائدات بنسبة 1%، على خلفية ارتفاع أسعار الذهب.
ومن الشركات التنزانية الكبرى لإنتاج الذهب شركة Anglogold Ashanti التي تمتلك منجم الذهب "غيتا"، وشركة Resolute Tanzania التي تملك منجم "غولدن برايد".
وتفيد تقديرات الحكومة التنزانية بأن المناجم الكبيرة قد استثمرت ما يقارب ال 3 مليارات دولار في تنزانيا خلال العقد الأخير.
رتفع إنتاج تنزانيا من الذهب إلى 40.4 طن خلال سنة 2011، بعد أن بلغ 35.6 طن في سنة 2010، وذلك بعد قيام شركات التعدين باستثمار أموال في زيادة الإنتاج بفضل زيادة ما تدفق عليها من أموال إثر ارتفاع سعر الذهب. جاء ذلك في تقرير للبنك المركزي التنزاني صدر مؤخرا.
وتعتبر تنزانيا الواقعة شرقي القارة الإفريقية رابع "أكبر دولة منتجة للذهب" بعد كل من جنوب إفريقيا وغانا ومالي. وقد ارتفعت أرباحها من تصدير الذهب بنسبة كبيرة بلغت 47%، لتصل الأرباح إلى 2.226 مليار دولار في السنة الماضية،
ويعزى هذا الارتفاع الكبير إلى زيادة الإنتاج من جهة، وإلى ارتفاع الأسعار في السوق العالمية من جهة ثنية.وجاء في تقرير البنك المركزي التنزاني أن سعر الذهب قد ارتفع بنسبة 28%، ليصل إلى 1568 دولارا للأوقية الواحدة، فيما ازداد حجم الصادرات إلى 40.4 طن، بعد أن سجل 35.6 طن في عام 2010.
ويعتبر الذهب أهم مصدر للعملة الاجنبية في تنزانيا، حيث مثل 59.1% من صادرات البلاد غير التقليدية في العام الماضي. وقال التقرير أيضا إن الذهب وغيره من المعادن الثمينة، بما فيها الماس والتنزانيت (وهو نوع من الأحجار الكريمة اكتشف في تنزانيا قبل عدة عقود ويستعمل في صناعة المجوهرات)، تعتبر أهم ما تصدره تنزانيا إلى كل من سويسرا والصين وجنوب أفريقيا.
وتخطط تنزانيا لزيادة نصيب قطاع التعدين من الناتج المحلي الإجمالي إلى 10% حتى عام 2025، علما بأن نصيبه في السنة الماضية بلغ 3.8%.
وأعلنت شركة "أفريكان باريك غولد" African Barrick Gold، وهي أكبر شركة منتجة للذهب في تنزانيا ومن أكبر خمس شركات أفريقية منتجة للذهب، إنها ستزيد ما تدفعه للحكومة التنزانية من عائدات بنسبة 1%، على خلفية ارتفاع أسعار الذهب.
ومن الشركات التنزانية الكبرى لإنتاج الذهب شركة Anglogold Ashanti التي تمتلك منجم الذهب "غيتا"، وشركة Resolute Tanzania التي تملك منجم "غولدن برايد".
وتفيد تقديرات الحكومة التنزانية بأن المناجم الكبيرة قد استثمرت ما يقارب ال 3 مليارات دولار في تنزانيا خلال العقد الأخير.
موضوعات ذات صلة :
